يمكن اعتبار [معضلة الشر] أو [مشكلة الشر] من أكثر الشبهات الإلحادية تداولا منذ القديم، وإلى عصرنا الحاضر، فهي موجودة في كل كتب الإلحاد، سواء كانت ذات طابع علمي أو فلسفي أو أدبي
والشيخوخة والموت والزلزال والبركان والميكروب والسم والحر والزمهرير وآلام السرطان التي لا تعفى الطفل
أخي عندما تقول أن الله يعرف أن الطفل سيموت, يعني أنه لا يمكن لا التدخل في إنقاذه لأن ذلك ينفي عنه صفة المعرفة المطلقة
ان كان يستطيع , ولكنه لا يريد , فانه شرير لكن ان كان الله يقدر ويريد ان يمحو الشر , فلماذا يوجد الشر فى العالم ؟ لماذا أخاف من الموت ؟ فطالما انا موجود , فان الموت لا وجود له وعندما يكون الموت
قدم ديفيد هيوم موضوعات تحت اسم أسئلة أبيقور القديمة وطرح مجموعة أسئلة منها، هل يريد “الله” أن يمنع الشر، لكنه لا يستطيع؟ لو صح ذلك فلن يكون كليّ القدرة، أم أنه يستطيع لكنه لا يريد؟ لو صح ذلك فلن يكون كليّ الخيرية
إذا كان الإله موجوداً فإن الإله: يريد أن يؤمن جميع البشر بأن الله موجود قبل أن يموتوا, يمكنه أن يخلق حالة أو وضعاً ما يؤمن خلاله جميع البشر بأن الله موجود قبل أن يموتوا, حسب معلوماتي ان هذه الشجرة وجودها كان اختبار من الله تعالى لآدم فقال له ان لاياكل منها ولان الله يريد عمارة الارض وخلقنا لذلك فكان بمثابة اختبار إلهي هو يعلم ان ادم خطاء حكمة الهية وسبب لانعلمه الله اعلم اما الشيطان
المتشككين في أنّ الله ضابط الكل